صحيفة المرصد : عادت الفنانة مونيا المعروفة بـ”ألفت” في المسلسل الشهير “عائلة الحاج متولي”، إلى الساحة الفنية بصورة جديدة من داخل عيادة أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تغير ملامحها.
وحول الصورة المتداولة خرجت الفنانة المصرية مؤكدة أن الصورة نشرت من فيديو لصديقتها، مشيرة أن الصورة تم التلاعب بها لتبدو أكبر بالعمر.
وقالت: “معظم أصحابي زعلوا للصورة جدا وأرسلوها لي وفي الحقيقة أنا لست مواليد 1969، أنا أصغر” مبينه أنها لا تهتم للشائعات، وذلك في تصريح لـموقع “القاهرة 24”.
كما أضافت “أنا بحبني في كل سن وعارفة عمري وفخورة بي، وبالنسبة للصورة أخذوها من فيديو لصاحبتي دكتورة نسمة وأنا كنت عندها بشكلي الطبيعي لكن كنت آخذ أدوية “.
لا اله الا الله محمد رسول الله دوام الحال من المحال كلنا في هذا الطريق سائرون وبدون زعل اوعصبية
ويبقى وجه ربك ذو الجلالي والاكرام
واحد وعشرين عام ليست سهله تخلي تجعل الرضيع شاب وشاب شائب آه يا اخواني الله يكفينا شر هذا الزمان شيء لا يصدق اذا رأيت الانسان تنهار ملامح وجهة الى عجوز فاعلم انه ((((مريض)))
رجوع ايضا /انا صورتي..منتحل معرفي.. وإذا جاء تعليق بعده منتحل معرفي ..خروج
هذه هي صورتها …منتحل معرفي..خروج
انا صورتي بدون مكياج نفس الشئ تكون باهته والبشرة متجعده
هذه هي صورتها الحقيقية فأين المشكلة، حين تسقط الأقنعة ويذهب الماكياج والأصباغ ويرسم الزمن بخطوطه على وجهها القبيح ستعلم أن الحقيقة الوحيدة في الوجود أن الدوام لله
التنازل بين الزوجين… فن وجمال!
ما اعرف ايش مشكلة التقدم بالعمر كانه عيب او حرام
ما نقدر نقول الا العطار تدرون وش في العطار يقولون لا يصلح العطار ما اتلفه الزمن وعفاكو
انا مواليد 73
تعليق مخالف
تعليق مخالف
هذا فلتر
وطلعت وتكلمت
الان ما تسوى لحلوح
وكأن الكبر بالعمر عيب هذا هو الإنسان مدام حي لازم يكبر هذه سنة الحياة
هو الفيس الطبيعي الفرق الميك اب له دور كبير في تحسين الوجيه