صحيفة المرصد : شهدت قضية “مساهمات الطائف الوهمية” تطورات جديدة بشأن الحق الخاص المتمثل في إعادة أموال المساهمين والذي لا يزال مسببًا للسجن، رغم مرور 16 عامًا على القضية؛ حيث انقضى الحكم العام للمتهم الأول في القضية الذي أيدته محكمة الاستئناف في منطقة مكة المكرمة بالحكم الصادر من المحكمة العامة بالطائف.
تفسير الحكم الصادر
وبحسب “عكاظ”؛ عادت القضية إلى المحكمة العامة في الطائف لتفسير الحكم الصادر تجاه المتهمين، ليتم تأكيد الحكم السابق بصرف النظر عن دعوى المدعي العام في طلبه تعزير كل من المدعى عليهم الأول، والثاني، والثالث، والسادس، والسابع، والثامن، والتاسع بتطبيق نظام مكافحة غسل الأموال بحقهم، وتعزير المدعى عليه الأول بالسجن لمدة 10 أعوام اعتبارا من تاريخ إيقافه في ٢٢/٥/١٤٢٦هـ لتفريطه وتعديه ولمنعه من المتاجرة بأموال الناس وجمعها بأي طريق كان وأخذ التعهد الشديد عليه.
صرف النظر عن عدد من المدعى عليهم
وصرفت المحكمة النظر عن تعزير بقية المدعى عليهم وأخذ التعهد الشديد عليهم بعدم العودة لذلك، وإلزام المتهم الأول بتسليم ما بذمته من أموال لمن أقر لهم، وبانتهاء الحق العام بقضاء فترة سجنه يستلزم إصدار حكم تنفيذي تجاه المتهم في الحق الخاص للمساهمين بعد قرار سابق بإطلاق سراحه، مشروط بإحضار السجلات المدنية للمساهمين، لكنه تعثر في تنفيذ ما طلب منه ولانتهاء مهلة إطلاق سراحه تمت إعادة إيقافه.
1000 ضحية للمساهمات الوهمية
وأظهرت محاكمة المتورطين في المساهمات الوهمية التي وقع ضحيتها أكثر من 1000 مساهم بمبالغ مالية تجاوزت 500 مليون ريال، وتورط فيها 9 متهمين في عامي ١٤٢٥هـ و١٤٢٦هـ، قيام المتهم الأول بجمع مساهمات مالية قيمة السهم 10 آلاف ريال من المواطنين والمقيمين بحجة المتاجرة بها في “بطاقات سوا” ثم المضاربة في البورصة.
وظل يبرز للمساهمين صورة عقد بينه وبين شخصية وهمية، واختار رؤساء مجموعات لمساعدته في جمع رؤوس الأموال وتوزيع الأرباح الوهمية، وكان لرؤساء المجموعات مساعدون يتولون أيضا جمع الأموال وتوزيع الأرباح من رؤوس الأموال، مقابل عمولة يتقاضونها تختلف من شهر لآخر.
لم يكن له نشاطاً حقيقياً
وثبت لدى المحكمة أنه طوال فترة المساهمة لم يكن له أي نشاط حقيقي، وإنما يتم توزيع الأرباح من رؤوس الأموال، كما ثبت للمحكمة تورط المتهم بتزوير عقد مع شخصية وهمية لإيهام المساهمين أن لديه نشاطا في بيع وشراء بطاقات الاتصال المدفوعة مسبقا، مستفيدا من صورة عقد كانت لديه في المساهمة التي كان يديرها آخرون، اتضح أنها أيضا «نصب واحتيال» على المساهمين.
مساهمات بالشرقيه من ضمنها مساهمه العيد
ماسمعنا شي عن مساهمه العيد بالشرقيه
وماذا عن مساهمه العيد بالدمام
اعتقد ان النصب والاحتيال لايزال يمارس ولكن بطريقة اكثر تطور ان مايسمون المشاهير السوشل ميديا هم اكبر نصابين ودجالين لانهم يرجون لسلع رديئة ويوهمون الناس باستثمارات في اسهم شركات وهمية
كم من ذولأ مرة السنوات منهم تلاعب ولكن جاء الله بهم السابقين والحاليين والسلام؟
نصيحة لا تسلم شقى عمرك لأحد ما يخاف الله استثمر بنفسك وفلوسك في امان
كذلك توفيق الزهراني ومجموعته يعني مجموعة كبيره
عبدالعزيز الجهني كان حارس امن واصبح فجاه هامور معه محمد الشمراني كان مدرس اصبح هامور معهم ناس كثيره يعني موضوعها معقد جدا وطول المفروض مصادرة كل شي معهم للدولة دفع مبالغ المساهمين
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
تعليق مخالف
الهامور الجديد يقال انه عبدالله محمد المفلح القحطاني
عبدالعزيز الجهني ومحمد الشمراني المفروض الحكم بالقصاص هذا افساد في الارض الحكم باقسى عقوبة
صح النوم توهم يصدرون الحكم بعض الناس ماتت بسببها كانو يرمون الفلوس بخيشة هذولا نصابين محترفين شكلهم شكل عنده واسطه قوية اخرت الحكم
فيه اشخاص الان طبقو نفس حركه الهامور هذا وهم كذالك من الطائف عمليات نصب وغسل ورفعنا شكوا فيهم وللأسف تاركينهم يسرحو ويمرحو دون رادع ويوجد عندهم اصول ولاكن انشاء الله ترجع الحقوق لأصحابها بأذن الله
الي يعرف اسمه يذكره
تعليق مخالف
العقل المدبر عبدالعزيز الجهني
تجارة سوا…..
الفنكوش العظيم الذي انطلى على كثير من الطيبين ولن أقول المغفلين….
كل عشر سنين يسرقون فلوسك مره بمسمى مساهمات ومره بسم اسهم
ولكن للاسف برغم انه اخذ مني مليون وزود الا انهم يمطبق عليهم المثل القائل أبشرك جاك ولد بس مات فحسبنا الله ونعم الوكيل وكفى به حسيب
اخيرآ
اتوقع احكام عادله وحكيمه.
والمصيبه انا اخذ اموالي قريبي وقال لي ان لديه اعمال حره ويوم طلبت حقي منه قال سلمتها لموؤسسه واحد قحطاني وخسر في مساهمته خارج الدوله دون علمي بتسليمه الاموال لطرف ثالث ..لاكن انشاء الله يتحاسبو