صحيفة المرصد : أمر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بمنح الجنسية المصرية لعائلة الشيخ عيد هليل وعائلة شقيقه سالم هليل، وللأفراد أسرتيهما البالغ عددهم 25 شخصا بعد أن كانوا بلا هوية منذ 25 عاما.
وقال الشيخ عيد هليل، إن أبناءهم حرموا من أبسط حقوقهم في التعليم والرعاية الصحية والإسكان وغيرها من الخدمات التي يتمتع بها جميع المواطنين المصريين ، وأنهم الآن يستطيعون استرداد حقوقهم وممارسة حياتهم بشكل طبيعي ، بحسب موقع مصراوي.
وقدم الشيخ عيد هليل، وشقيقه الشيخ سالم هليل، الشكر إلى الرئيس المصري الذي ساعدهم في الحصول على الجنسية المصرية بعد أن حرموا منها مدة 25 سنة بسبب خطأ غير مقصود.
تعليق مخالف
كان المفروض ضم سيناء للسعودية
تعليق مخالف
خمسه وعشرين عام هذه تذكرني باغنية طلال الله يرحمه خمسه وعشرين عام ضاعت وسط الزحام طيب عوضهم عن المعناه بشقق ووظائف
تعليق مخالف
شكلهم من جنوب سيناء ان لبسهم وكلامهم خليجي
هؤلاء من بدو سيناء .
قبائل كبيرة في رفح والشيخ زويد أصلهم يرجع لقبائل سعودية حرب وعتيبة وبلي وزهران وبني رشيد ومطير
لهم ترابط وثيق مع أصل القبيلة السعودية .
الخبر يبيله تفصيل ما فهمنا من وين هم وليش يعطون جنسيه مصريه ؟؟؟
من أسماءهم ولباسهم سعوديين إيش موديهم هناك ويمكن بعد حفر قناة السويس نشبوا هناك .
خطأ غير مقصود ويشكرون بعد..
المفروض تعويض لايقل عن 50 مليون.. وسجن المتسبب..
لبسهم خليجي حلو تجنس البدون أنا مع تجنيسهم مدام ماضرو البلد اللي عاشو فيها
ليسوا خليجيين هذول شوايا وبدو النقب
مصر قلب العرب النابض والحضن الدافيء والحنون للأمة العربية .. عمار يامصر وحماك رب العالمين من كل شر .
جزاك الله خير
فرجت كربتهم
بارك الله فيك رئيس عبدالفتاح السيسي
الرئيس الانسان
والمجاهد الصادق
والعابد الحاذق
نصرك الله يا ابن مصر
شكرا عبدالفتاح السيسي كل يوم لك جديد في السياسة والانسانية
الله يجزاه خير
اشهد بالله اني احب هذا الرجل لانه انسان كفو ورجل يحب مصر وصافي السريرة ويبغى يخدم شعبه رغم الارث الكبير من الصعوبات والمعوقات اللي تواجهه مية مليون عدد رهيب
بل عنصريه تمارس ضدهم على كل الاصعده لانهم بدو…حتى وقت المشاكل في سيناء بعد رفضهم تهجيرهم من مناطقهم اغلب الصحفيين المصريبن يقولون رحلوهم للسعوديه وريحونا منهم
تعليق مخالف
شكرًا فخامة الرئيس محمد السيسي ، جعلها الله درجات ورفعة في موازين حسناتك ، نفسة كربة على 26 نفس بعد أن ضاقت عليهم الأرض بما رحبت