صحيفة المرصد – رويترز: قالت مصادر طبية أن طفلتين أُنقدتا من سرطان الدم، بعد حقنهما بجرعات من خلايا مناعية معدلة جينيا، وتعيشان في حالة مستقرة في المنزل، بعد أكثر من عام على بدء العلاج.
وأصبحت ليلى ريتشاردز أول شخص في العالم يحصل على علاج بالخلايا، الذي طورته شركة سيليكتس الفرنسية للتكنولوجيا الحيوية في مستشفى جريت أورموند ستريت ببريطانيا في عام 2015. وعولجت طفلة ثانية بعد ذلك بفترة قصيرة.
ونشر الفريق المشارك في علاج الحالتين تفاصيل عملهما، وقالا إن الطفلتين لا تزالان خاليتين من المرض، بعد 18 شهرا و12 شهرا على الترتيب من بدء العلاج.
وقال وسيم قاسم، استشاري المناعة بالمستشفى الكائن في لندن، إن الحالتين أظهرتا أن الخلايا المعدلة جينيا تحقق المرجو منها، على الرغم من أنه لا تزال هناك حاجة للمتابعة على المدى الطويل.
وأضاف قائلا: “في حين أن المريضتين موجودتان الآن في المنزل وحالتهما مستقرة، إلا أنه يتعين علينا أن نتعامل مع هذه النتائج ببعض الحذر؛ إذ إننا لم نعرف بعد ما إذا كانت هذه التقنية ستكون ناجحة في علاج عدد أكبر من المرضى”.
والمرحلة الأولية من التجارب السريرية للعلاج بالخلايا جارية حاليا في كل من الأطفال والراشدين.
الحمد لله على نعمة الإسلام الذي جعل العلاج من كل الأمراض في شربة عسل او شرطة محجم او كية بنار او حبة سوداء فقط ..وغير ذلك من العلاجات مصيرها الفشل ثم الفشل لكن ياليت هذا العالم يعلمون
لكل زمن دولة و رجال
تعليق ٤ خالد ع
اتقى الله.
اسلافنا قادو العالم عسكرياً وعلمياً.
عندما كانو متمسكين بدين الله حق التمسك.
لكن نحن الان وبوجود شاكلتك اصبحنا في الحضيض.
بعدين اخر كلامك كله قص ولصق من الانترنت.أمعه.
الله يوفقكم لخدمة البشرية
تحية للمجتمع العلمي وحاضنته دول الغرب. أما نحن فسنلتحق بالركب ولكن بعد أن نشوف لنا حل في ذا الحريم ونتفق من على صواب السنة ولا الشيعة ونتفق على كيفية الإستنجاء والإستجمار وطريقة المسح على الخفين
اتمنى يكون المخترع مسلم
اهم شي لا يطلعون اصحاب الاعجاز ويزعجونا ويفشلونا
الله يوفقهم,ويشفي كل مريض.