صحيفة المرصد:بالرغم من أن العالم أجمع كان يتحدث عن مأساة الطفل السوري “عمران دقنيش” الذي انتشله المسعفون، هو وباقي أفراد أسرته، من تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفته إحدى طائرات النظام السوري، إلا أن هناك القليل جداً من المعلومات عن تلك الأسرة السورية، التي فقدت الأخ الأكبر لعمران – الطفل علي، الذي يبلغ من العمر 10 سنوات – السبت، متأثراً بجراحه جراء الغارة التي استهدفت منزل الأسرة ليلة الأربعاء الماضي.
وفي حديث مقتضب لصحيفة “إندبندنت” البريطانية، تحدث الأب المكلوم ببضعة كلمات قليلة عن الرعب الذي عاناه، وهو يرى أولاده يسقطون أمام عينيه في المنزل الذي يقع في حي القاطرجي في حلب.
الأب، رفض ذكر اسمه وأصر على مناداته بـ”أبو علي”، خوفاً من انتقام شبيحة النظام منه ومن أسرته، خصوصاً بعد أن أصبحت أسرته بمحض الصدفة رمزاً لوحشية ودموية النظام السوري، وأصبح ابنه عمران بين ليلة وضحاها “أيقونة الحرب السورية”.
وروى “أبو علي” أنه كان يجلس إلى جانب عمران وبقية أولاده في غرفة المعيشة قبل أن تسقط القذائف على المنزل.
وأضاف: “إنه لشيء مؤلم للغاية أن تشاهد أولادك يسقطون أمام عينيك”. ووصف كيف أنه كان يبحث داخل الحطام عن أفراد أسرته، إلى أن وجد عمران بين الأنقاض، ثم وجد أحد أبنائه، قبل أن يتمكن المسعفون من انتشالهم، وقد أوصاهم أن يهتما ببعضهما إلى أن يجد بقية الأخوة.
يذكر أن أسرة دقنيش كانت تتجمع في المنزل أثناء القصف، وتم سحبهم من تحت الأنقاض جميعاً أحياء، بينما التقط الطفل علي أنفاسه الأخيرة اليوم السبت.
وقد تلقى أبو علي العزاء في وفاة ابنه في منزل تقيم فيه العائلة بصفة مؤقتة.
وغزت صور الطفل عمران، التي توثق هذه اللحظة المأساوية، مواقع التواصل الاجتماعي الخميس، إلى جانب مقاطع فيديو التي تظهر عمران وهو يجلس على مقعد داخل سيارة الإسعاف، والغبار يغطي جسده والدماء على وجهه، وهو يبدو مذهولاً ولا ينطق بكلمة، يمسح الدماء عن جبينه بيده الصغيرة ثم يعاينها بهدوء ويمسحها بالمقعد من دون أن يبدي أي ردة فعل.
كما تصدرت صورة الطفل الحلبي الصفحات الأولى في الصحف العالمية، ومقدمات نشرات الأخبار حول العالم في وقت اعتبرت واشنطن أنها تجسد “الوجه الحقيقي للحرب” التي تعصف بسوريا منذ منتصف مارس 2011.
مخالف للنشر
بس ماحدا سمع للشعب وبلش قتل الناس صارو ينادو باسقاط النظام وهو اول من حط سلاح بجامع بدرعا لحتى يعتقل الشيوخ لي فيه بتهمة مؤامرة كونية
عذب اطفال درعا لانو قالو عنظام فاسد كان ابن عمو للرئيس هو لي عذبن الشعب اول شي قام بدن محاسبة هاد الفاسد وتغير محافظين بعض المحافظات الفاسدين اولن حمص
والله انو يفتحو النار عالمظاهرات ومافي حدا بالمظاهرة رافع سلاح وصارو العلوية يهجكو عحارات السنة ويكسرولون محلاتن وهو اول من عذب اطفال درعا
الشعب السوري قام بثورة سلمية ضد نظام بشار الفاسد والله انو ما رفع سلاح لبعد ما بشار صار يعتقل الناس بالمظاهرات وياخدن عالسجون ويموتون من التعذيب
مخالف للنشر
شكله تزوج وجاب الخمس أطفال أثناء الحرب
لاحول ولاقوة الا بالله حسبنا الله ونعم والوكيل
السوريين ,,,يقتلون ,,,بعضهم ,,,بعضا ,,,والعالم ,,,يتفرج عليهم ,,,ولا يعنيه شي ,,,أعقلوا يا أبناءسوريا,,,إلى متى القتل بينكم,,,اليس فيكم رجل رشيد
حائر عمران بعض الشيء عاتب…. ذاهل عمران مما صار غاضب
هذه إحدى فوائد الثورات التي دعا لها وحرض عليها دعاة الفتنة،وهؤلاء الدعاة يرغدون في أحسن معيشة .
اسد الغابة اليمن في قلوبنا اليمن الحر الابي لن يكون مرتهنا للاجنبي ولا لعميل الاجنبي وسيكون الى جانب اخوانه يمن الحرية والمجد الى ابد الابدين
[ حسبنا الله ونعم الوكيل ] ،،،،،،، حسبنا الله وكفى ، سمع الله لمن دعى ، ربنا أنت مولانا فأنصرنا على القوم الظالمين ، اللهم أهلك بشار ومن معه يارب
كان الله في عوون اخواننا السنه في سوريا ورحم الله شهداءكم والله ينصركم ع القوم الظالمين
انا خائف هيفاء وامثالها مثل انسان منتف ان يجلبوا علينا مثل هذه الحروب
الشعب اليمني مدين للملك سلمان بعد فضل الله فلو لم تبدأ الحرب في اليمن بتدمير مطارات اليمن وطائراتهم الحربية لكان حال اليمن مثل سوريا وأكثر
نصر الله السنة الإسلام الحق~~~~~~~~~ ولعن الله الخميني ومن هم على شاكلته ومذهبه
كل القنوات الفضائيه ووسائل الاعلام تناقلت صور الطفل عمران في كل دول العالم ماعدا ايران وروسيا
حسبي الله ونعم الوكيل على اذناب المجوس اللي دمروالبشرية خلف اعتقادهم الباطل
حسبنا الله على كل من تسببلكم بأذا بشار وايران وداعش وروسيا والعذر منكم مابليد حيله الله يحميكم
الأسم نشر في كل مكان
بشار وايران وروسيا!
لو يتم تزويد الجيش الحر بالصواريخ التي تسقط الطائرات لمابقي بشار اللعين يقتل الشعب السوري هذاالطاغيه عليه لعنة الله
لا حول ولا قوة ألا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
لعن الله بشار الاسد اهالي حلب ينتظرون فزعة سلمان الخير
هذه جرائم حرب لو فيه عدل وانصاف عند الأمم المتحدة وامريكا
لاحول ولا قوه الا بالله … النصر قادم بأذن الله تعالى