صحيفة المرصد: توفي زعيم حزب الأمة القومي السوداني، الصادق المهدي، ليل الأربعاء الخميس، عن عمر ناهز 85 عامًا متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” مطلع الشهر الحالي.
ويعتبر “المهدي” رئيس حزب الأمة وهو آخر رئيس وزراء سوداني منتخب ديمقراطيًا؛ حيث أطاح نظام “البشير” به في عام 1989.
ومثّل “المهدي”، على مدى عقود، حالة جدلية في السودان وخارجه، على مستوى الفكر والسياسة، فالبعض يرونه حالة وسطية تجمع عليها الأطراف، وداعية للحلول اللاعنفية والديمقراطية، فيما يتهمه آخرون بالتردد وإضاعة الفرص.
وانتخب “المهدي”، إلى جانب رئاسته حزب الأمة طوال أكثر من نصف قرن، بداية الألفية إماما لكيان الأنصار الدعوي، أحد أكبر الجماعات الدينية في السودان.
قضى “المهدي” أكثر من 7 أعوام من عمره في السجون، ومثلها في المنافي التي أرغمته عليها الأنظمة العسكرية المتعاقبة.
وخلال سنوات السجن والمنافي والملاحقات، عكف الصادق المهدي على كتابة العشرات من المؤلفات في مجالات الفكر والسياسة والتاريخ.
اذكر انه كان له علاقه با ايران في احلك فترات حرب العراق وايران ايران مايصادقها احد فيه خير
رحمة الله عليه كان رجل مكلماني لو وضعته امام كاميرا سيتحدث الى ان يغلبه النعاس ولا اعتقد سيكتفي بل سيواصل قائما قاعدا او على جنبه
الله يهديك , السودانين شعب متعلم ومثقف , لهم دور كبير في نشر العلم بالخليج . من الاجدر الترحم على المبيت ***
بما ان وفاته في الامارات وهناك علامة سؤال على وفاته
تعليق 1 وصفك أهل السودان بالجهل وضعف التعليم يدل على أنك لا تعرف السودانيين، وكأنك لا تعرف أن 70% من الأطباء والمهندسين بالخليج من السودان فضلا عن الكفاءات التي ذهبت لدول أخرى بسبب الصراعات السياسية.
المهدية حركة سياسية دينية لها تاريخ طويل في السودان وكان لها دور كبير في محاربة الاستعمار البريطاني والكفاح ضده دوخت الجيش البريطاني
اغلب التعليقات تنم على مدى جهل كاتبيها لايجوز على الميت الا الدعاء له بالرحمة الله يرحمه ويغفر له
اللهم أرحم موتانا وموتى المسلمين …
صوفي
تعليق مخالف
تعليق مخالف
صفحة وانطوت
الله يرحمه
تعليق مخالف
تعليق مخالف
ارتاح السودانيين من البلبلة وزرع الفتن
شخص لم يقدم الا الدجل والخرافات للسودانيين وارتزق على جهلهم وضعف تعليمهم ووعيهم
له الرحمة والمغفرة.راجع معلوماتك ياجاهل صاحب التعليق رقم 1نحن أمة لها تاريخ ضارب في العلم والثقافة والتاريخ
تبآ لك أيها الأمي