رئيس التحرير : مشعل العريفي

لماذا مياه "القمم الثمانية" ليست مجرد مياه ؟

تابعوا المرصد على Google News وعلى سناب شات Snapchat

صحيفة المرصد: قد يعتقد البعض أن المياه تستخدم فقط لتروي الظمأ والعطش، ولكن أثبتت الدراسات أن المياه تعتبر دواء للكثير من الأمراض ومنها الأملاح الزائدة والتخلص من السموم وخفض الوزن، لكن ماذا إذا كنت تتناول مياه غير صحية، فإن معظم المياه الموجودة في الأسواق هي مياه آبار فقيرة المعادن المهمة للجسم يتم معالجتها من خلال إضافة الأملاح عبر التدخل البشري كما أن بعضها الآخر مخلوط بمادة "الكلور" الضارة. حيث أكدت دراسة جديدة لعلماء جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، بأن الكلور هو العنصر الكيميائي الذي ينتشر استخدامه في تعقيم المياه، منذ أوائل القرن الماضي مضر صحيا.
أضرار مياه البحار والآبار
وتحتوي مياه البحار أو المياه الجوفية "الآبار" على نسبة عالية من الملوحة، وهي ما تشكل أضرار خاصة لمرضى ضغط الدم والكلى، وبشكل عام لا يفضل استهلاك المياه بتراكيز أملاح فوق المسموح به لأن ذلك يؤدي إلى مضاعفات خطيرة خاصة على الكلى والكبد.
البديل 
ولذا فمن الضروري الاهتمام بمصدر المياه التي يتم تناولها للتمتع بفوائدها العديدة، وهو ما توفره مياه "القمم الثمانية" التي وصلت حديثاً إلى المملكة،من قمم جبال القوقاز الثلجية النقية والمليئة بالمعادن الطبيعية المهمة للجسم كونها تعد من أخف أنواع المياه الطبيعية في العالم.
مصدر مياه القمم الثمانية الغنية بالمعادن
ويتم إنتاج المياه من أعلى ارتفاع 998 متراً فوق مستوى سطح البحر من قمم جبال القوقاز الرائعة ذات الطبيعة الخلابة المليئة بغابات الصنوبر الضخمة.
ينصح بها  لمن لمرضى الكلى 
ويوصي الخبراء بشرب هذه المياه لمن أجرى عملية تكميم وكذلك لمن يعانون من مشاكل في الكلى، كما أنها تعد رقم واحد في روسيا لاستهلاك الأطفال.
وأخيرا وليس آخرا التجربة  أكبر برهان.
-للطلب عبر الموقع اضغط هنا
-للطلب عبر خدمة الواتساب اضغط هنا

arrow up