تربطها علاقة قرابة بأردوغان .. من هي خطيبة «خاشقجي» المزعومة .. وهذا ما كشفه حسابها على "تويتر" - صور

تابع صحيفة" المرصد" عبر تطبيق شامل الاخباري

https://shamel.org/panner

صحيفة المرصد : أثارت "خديجة جانكيز"، وهي سيدة تركية ادّعت أنها خطيبة الكاتب السعودي المختفي جمال خاشقجي، الكثير من علامات الاستفهام والغموض حولها وذلك بعدما ادعت أنها كانت برفقة "خاشقجي" عند مراجعته القنصلية السعودية. وظهرت خديجة فجأة بعد اختفاء "خاشقجي"، بزعم أنها لم تشاهد الكاتب السعودي يغادر المكان، وهذا ما ثبت افتراؤه.
غموض واتسعت هالة الغموض حول السيدة التركية بعد تصريح كبير عائلة "خاشقجي" بعدم معرفتهم بها، ولا يعلمون عن الخطبة إطلاقاً، مشددين على رفضهم التام محاولة تسييس اختفاء ابنهم، ودخول جهات معادية للسعودية؛ بهدف نشر الشائعات.
إحدى تغريداته كما أن "خاشقجي" المختفي منذ الثلاثاء الماضي، لم يشر لأي خطبة تربطه بسيدة لأسرته أو أصدقائه، ولم تظهر معه "خديجة" التركية إلا في إحدى تغريداته مطلع أغسطس الماضي خلال جلسة أسطنبولية، برفقة عدد من المثقفين الأتراك، ووصفها بأنها متخصصة في الشأن العماني ولها كتاب في ذلك.
باحثة تركية وكشف حساب "خديجة" على «تويتر» وهي باحثة تركية مهتمة بالشأن العماني، وهي حاصلة على الماجستير من معهد السلطان قابوس في مسقط، جانبًا من اهتماماتها، خاصة بالشأن الاقتصادي والاجتماعي الخليجي، كما أنها تروج للسياحة التركية، وكانت محايدة في قراءة المقاطعة العربية لقطر، لكن الأمر اختلف منذ أن التقت إعلامياً قطرياً شهيراً، وأجرت معه حواراً في مايو 2018 لمجلة "السياسة الخارجية" ببهو فندق كونراد في إسطنبول.
تنظيم "الحمدين" وتحولت خديجة بعد هذا اللقاء، لانتقاد المملكة، والانحياز الفاضح لتنظيم "الحمدين". وأكدت خديجة ارتباطها بعلاقة قرابة مع الرئيس التركي "أردوغان"، في حين تحدث ناشطون في "تويتر" بأن والدها يعمل مستشاراً في الرئاسة التركية، بحسب تقارير إعلامية.