بالفيديو: باحث يكشف حقيقة "البئر المسكونة" التي اختطفت شابين.. وقصة الطائرة "كاتلينا" في تبوك
IMG-20220322-WA0128
2 سنتين
2
3542
قناة المرصد الإخبارية على الواتساب
صحيفة المرصد: كشف الباحث التاريخي عبد الله العمراني، عن قصة الطائرة "كاتلينا" والبئر المسكونة، التي قيل أنها اختطفت شابين.
وقال العمراني، خلال ظهوره ببرنامج "سيدتي": "الشخص يمكن أن يوهمك أن هناك أساطير وظهور للخوارق، مثل ما أثير حول البئر الذي ابتلع شابين بسبب اللعنة التي حلت به".
وتابع: "لكن اكتشفنا في النهاية أن هذا حدث بسبب غاز الميثان السام، ولها تفسير علمي هو أن الأرض أصبح بها كمية من الأمطار وغير صالحة للاستخدام البشري، فلما نزل الشبان البئر استنشقوا غاز الميثان وأغمي عليهم".
وحول قصة الطائرة كاتلينا، أشار الباحث التاريخي، إلى أنها من أبرز القصص التي وقعت في منطقة تبوك، والتي حدثت يوم 22 مارس عام 1960.
وأكمل: "هذه الطائرة تعود ملكيتها لرجل أعمال أمريكي كان يعشق علوم الفضاء، واشترى 3 طائرات من الجيش الأمريكي، وكانت تسمى بالطائرات المائية"، لأنها تهبط على سطح الماء.
وأوضح الباحث، أن رجل الأعمال الأمريكي قرر التبرع بالطائرة الأولى لمتحف سان دييجو لعلوم الطيران والفضاء، والثانية حولها إلى جناح فاخر، أما الأخيرة حولها إلى شقة فاخرة بها مطبخ وطاولة طعام.
واستكمل: "قرر الأمريكي هو وعائلته أن يطوفوا حول العالم بالطائرة الثالثة، ووصلوا إلى مصر ونزلوا في مدينة الأقصر ثم كان الطريق إلى نهر الفرات، وأثناء عبورهم خليج العقبة، قرروا البقاء في ذلك المكان، بسبب جماله، ولكن من سوء حظهم أن هذه المنطقة كانت تشهد توتر في هذا الوقت".
وزاد: "تم إلقاء القبض على العائلة الأمريكية، وتم إرسالهم إلى السفير الأمريكي، وظلت هذه الطائرة في منطقة تبوك على حالها حتى الآن، وأصبح هيكلها متحلل".
واختتم حديثه بأن الأسطورة الخاصة بهذه الطائرة هي أنها من بقايا الحرب العالمية الثانية، وجاءوا للمحاربة بها، موضحًا أنها أصبحت مسار تاريخي ويمكن التقاط الصور بجانبها.
قصة الطائرة والبئر المسكونة وأسطورة الجن الذ اختطف الشابين يحكيها الباحث التاريخي عبدالله العمراني#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/B5SdHtNg45
- برنامج سيدتي (@sayyidaty) March 22, 2022
أمريكا أكثر حيرة من ذي قبل!
2
1 أس
2
834
المقاومة الإيرانية لآخر قطرة دم عربية!
1
2 أس
1
665
الرؤية.. مشروع براغماتي!
2
3 أس
2
1031
الغضب والجرائم الجنائية
1
1 ش
1
1155
من أجل مشروعنا الرياضي
3
1 ش
3
1104
ختاماً.. ماتت غزة وعاش السنوار !
5
1 ش
5
2062
المدن الذكية... والزحمة المزعجة !
1
1 ش
1
709
كونك صحفياً!
0
2 ش
0
709
