تطورات نزاع ورثة رجل الأعمال الإماراتي "ماجد الفطيم" على 6 مليارات دولار
صحيفة المرصد - وكالات : ذكرت وكالة "بلومبيرغ" أن عملية نقل مجموعة ماجد الفطيم إلى مالكين متعددين يمكن أن يضع الأساس لمزيد من التغييرات الشاملة في الشركة.
وقال أشخاص مطلعين على المناقشات، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم، إن الخيارات المستقبلية تشمل بيع أجزاء من المجموعة واستثمار من قبل صندوق ثروة سيادي وإدراج عام، مستبعدين حدوث قرارات وشيكة.
نزاع بين الورثة الـ 10
وكانت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية أفادت بنشوب نزاع بين الورثة العشرة للملياردير ماجد الفطيم مؤسس المجموعة في أوائل التسعينات الميلادية.
وتسيطر المجموعة على أصول بقيمة 16.5 مليار دولار بما في ذلك مجمع الإمارات الفخم وحق امتياز كارفور هايبر ماركت في الشرق الأوسط.
النزاع على 6 مليارات
وأشار موقع "بلومبيرغ" إلى أن الورثة البالغ عددهم عشرة أشخاص بينهم ثلاث زوجات وابن وست بنات، لديهم مطالبات على التركة، والتي قدرت قيمتها بنحو 6.1 مليار دولار وقت وفاة الفطيم، وفقا لمؤشر "بلومبيرغ" للمليارديرات.
وحددت حصص مجموعة ماجد الفطيم لتسعة أشخاص بعد أن نقلت إحدى زوجات الملياردير الراحل نصيبها إلى بناتها.
ولم يلعب أي من الورثة باستثناء طارق الفطيم، الابن الوحيد على قيد الحياة وعضو مجلس الإدارة منذ عام 2011، دورا في المجموعة.
وقال محامي طارق وعائلته، حبيب الملا، "ستستمر الشركة في العمل كما كانت تعمل"، مضيفا أن هدف طارق هو أن يظل عضوا في مجلس الإدارة. وأضاف: "كان لها مالك واحد، والآن لديها تسعة ملاك".
جرد الأصول
ويجري العمل حاليا على توزيع الميراث من خلال جرد الأصول الشخصية للفطيم مثل الطائرات واليخوت وتقييمها، حيث من المرجح أن تستغرق محادثات توزيع التركة عاما على الأقل، وفقا للملا.
وقال الملا إنه "في هذه المرحلة، أعتقد أنه من السابق لأوانه الحديث عن أي طرح عام أولي أو بيع حصص أو أي شيء".
وفي ديسمبر الماضي، توفي الفطيم الذي تدير شركته التي تحمل اسمه أكثر من عشرين مركزا تجاريا في جميع أنحاء المنطقة، وهو الذي ارتقى من موظف في مصرف إلى تأسيس إمبراطورية تجارية بقيمة 16 مليار دولار.
وقال أشخاص مطلعين على المناقشات، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم، إن الخيارات المستقبلية تشمل بيع أجزاء من المجموعة واستثمار من قبل صندوق ثروة سيادي وإدراج عام، مستبعدين حدوث قرارات وشيكة.
نزاع بين الورثة الـ 10
وكانت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية أفادت بنشوب نزاع بين الورثة العشرة للملياردير ماجد الفطيم مؤسس المجموعة في أوائل التسعينات الميلادية.
وتسيطر المجموعة على أصول بقيمة 16.5 مليار دولار بما في ذلك مجمع الإمارات الفخم وحق امتياز كارفور هايبر ماركت في الشرق الأوسط.
النزاع على 6 مليارات
وأشار موقع "بلومبيرغ" إلى أن الورثة البالغ عددهم عشرة أشخاص بينهم ثلاث زوجات وابن وست بنات، لديهم مطالبات على التركة، والتي قدرت قيمتها بنحو 6.1 مليار دولار وقت وفاة الفطيم، وفقا لمؤشر "بلومبيرغ" للمليارديرات.
وحددت حصص مجموعة ماجد الفطيم لتسعة أشخاص بعد أن نقلت إحدى زوجات الملياردير الراحل نصيبها إلى بناتها.
ولم يلعب أي من الورثة باستثناء طارق الفطيم، الابن الوحيد على قيد الحياة وعضو مجلس الإدارة منذ عام 2011، دورا في المجموعة.
وقال محامي طارق وعائلته، حبيب الملا، "ستستمر الشركة في العمل كما كانت تعمل"، مضيفا أن هدف طارق هو أن يظل عضوا في مجلس الإدارة. وأضاف: "كان لها مالك واحد، والآن لديها تسعة ملاك".
جرد الأصول
ويجري العمل حاليا على توزيع الميراث من خلال جرد الأصول الشخصية للفطيم مثل الطائرات واليخوت وتقييمها، حيث من المرجح أن تستغرق محادثات توزيع التركة عاما على الأقل، وفقا للملا.
وقال الملا إنه "في هذه المرحلة، أعتقد أنه من السابق لأوانه الحديث عن أي طرح عام أولي أو بيع حصص أو أي شيء".
وفي ديسمبر الماضي، توفي الفطيم الذي تدير شركته التي تحمل اسمه أكثر من عشرين مركزا تجاريا في جميع أنحاء المنطقة، وهو الذي ارتقى من موظف في مصرف إلى تأسيس إمبراطورية تجارية بقيمة 16 مليار دولار.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة