غطت الحروق 70% من جسدها.. شاهد: إحدى الناجيات من بركان نيوزيلندا المدمر تكشف لأول مرة عن وجهها
2 سنة
0
73
صحيفة المرصد - وكالات: كشفت الناجية من بركان "وايت آيلاند" في نيوزلندا عام 2019، ستيفاني برويت، عن التغير الذي طرأ على شكلها، بسبب الحروق التي لحقت بها.
وقامت ستيفاني برويت، لأول مرة بإزالة الضمادة التي كانت ترتديها على وجهها، بسبب البركان الذي تسبب في إصابتها بحروق غطت 70 % من جسدها، خلال ظهورها بحلقة من برنامج "minutes 60".
وقالت برويت، البالغة من العمر 26 عامًا، إنها أمضت أسبوعين في غيبوبة بعد تعرض معظم جسدها لحروق من الدرجة الثالثة.
وتابعت عندما تأملت شكلها في المرأة قالت لنفسها: "إني أرى شخصا مر أكثر بكثير مما كنت أتوقعه في هذه الحياة، تعلمت أن الكفاح من أجل البقاء هو أمر حقيقي، وكنت أحارب كل يوم من أجل البقاء، ولم أكن أعلم أبدا أن لدي كل هذه القوة في داخلي".
وأوضحت برويت أنها رأت الدخان الأسود يتصاعد من البركان المرعب، وبعدها سمعت صراخ المرشد السياحي بضرورة التحرك السريع.
وأشارت إلى أن الجزء الأكثر إيلاما بالنسبة لبرويت هو تعلم كيفية العيش من دون والدها وأختها، اللذين توفيا في البركان.
This is a moment years in the making. After suffering life-threatening burns, Stephanie Browitt is finally ready to take off her mask and make the most of her remarkable recovery. #60Minspic.twitter.com/Nk6mBLTQO5
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة