شقيق المتهمة بقتل والدتها بمساعدة صديقها في مصر يدلي بشهادته.. وكيف حاولت المتهمة خداعهم
صحيفة المرصد: كشفت وسائل إعلام مصرية ، عن نص شهادة شقيق المتهمة بقتل والدتها بمساعدة عشيقها ، وأيضا أقوال الضابط المسؤول عن التحري عن الواقعة ، وكيفية تنفيذها .
وقال شقيق المتهمة بقتل والدتها ، بشهادته للنيابة العامة ، أنه ذهب إلى منزلهم برفقة شقيقه " آدم" ، وقاما بطرق الباب ولكن لم يستجب أحد لهما ، رغم تواجد والدتهما وشقيقتهما " المتهمة " في المنزل بهذا الوقت ، وفقا لـ " القاهرة 24 ".
ادعت نقلها للمستشفى
وتابع، فقام وشقيقه بالذهاب إلى أحد الجيران للسؤال عن والدته ، فتفاجأ باتصال من شقيقته ، وادعت أن أحد الأشخاص اتصل بها وأخبرها أن والدتهم تعرضت لحالة إغماء بالشارع وتم نقلها إلى مستشفى بور فؤاد .
وأضاف، فذهبنا على الفور أنا وشقيقي ولكن لم أجد والدتي ، فعٌدت إلى المنزل ورافقنا أحد رجال الأمن بالمستشفى ، وبعد وصولنا للمنزل حضر والدي ففتح الباب لنجد والدتي داخل المنزل جثة هامدة.
شهادة أحد الضباط
وروى أحد الضباط بمركز شرطة بور فؤاد ، والذي شهد مجرى تحريات الجريمة تفاصيل الواقعة ، قائلاً في نص شهادته أمام النيابة العامة ، أن المتهمة كانت على علاقة بعشيقها الذي ساعدها على قتل والدتها ، ويبلغ من العمر " 15 عاما " ، وفي أحد الأيام أتت الضحية إلى المنزل لتضبطهما متلبسين وتكتشف علاقتهما السرية .
وتابع، فقرر المتهمان قتلها قبل أن توشي بهما ، واتفقت المتهمة مع عشيقها بأن تترك له باب المنزل مفتوح حتى لا تشعر الضحية عند دخوله ، وبالفعل دخل إلى المنزل دون أن تشعر ، وقام بالتعدي عليها بمطرقة ، وإلقاء ماء مغلي عليها عقب أن قامت ابنتها المتهمة بتسخينه وتجهيزه له .
وأضاف، وعندما فشلا في قتلها ، بإحدى سكاكين المنزل ، قامت المتهمة بإحضار كاس زجاجي وكسره وإعطائه للمتهم ، الذي انهال به عليها بالضرب في رقبتها حتى فارقت الحياة .
وأردف، ادعت الفتاة عدم معرفتها بشيء وخرجت من المنزل مٌدعية البحث عن والدتها ، حتى تم ضبطها وضبط الجاني واعترافهما بتفاصيل الجريمة .
وقال شقيق المتهمة بقتل والدتها ، بشهادته للنيابة العامة ، أنه ذهب إلى منزلهم برفقة شقيقه " آدم" ، وقاما بطرق الباب ولكن لم يستجب أحد لهما ، رغم تواجد والدتهما وشقيقتهما " المتهمة " في المنزل بهذا الوقت ، وفقا لـ " القاهرة 24 ".
ادعت نقلها للمستشفى
وتابع، فقام وشقيقه بالذهاب إلى أحد الجيران للسؤال عن والدته ، فتفاجأ باتصال من شقيقته ، وادعت أن أحد الأشخاص اتصل بها وأخبرها أن والدتهم تعرضت لحالة إغماء بالشارع وتم نقلها إلى مستشفى بور فؤاد .
وأضاف، فذهبنا على الفور أنا وشقيقي ولكن لم أجد والدتي ، فعٌدت إلى المنزل ورافقنا أحد رجال الأمن بالمستشفى ، وبعد وصولنا للمنزل حضر والدي ففتح الباب لنجد والدتي داخل المنزل جثة هامدة.
شهادة أحد الضباط
وروى أحد الضباط بمركز شرطة بور فؤاد ، والذي شهد مجرى تحريات الجريمة تفاصيل الواقعة ، قائلاً في نص شهادته أمام النيابة العامة ، أن المتهمة كانت على علاقة بعشيقها الذي ساعدها على قتل والدتها ، ويبلغ من العمر " 15 عاما " ، وفي أحد الأيام أتت الضحية إلى المنزل لتضبطهما متلبسين وتكتشف علاقتهما السرية .
وتابع، فقرر المتهمان قتلها قبل أن توشي بهما ، واتفقت المتهمة مع عشيقها بأن تترك له باب المنزل مفتوح حتى لا تشعر الضحية عند دخوله ، وبالفعل دخل إلى المنزل دون أن تشعر ، وقام بالتعدي عليها بمطرقة ، وإلقاء ماء مغلي عليها عقب أن قامت ابنتها المتهمة بتسخينه وتجهيزه له .
وأضاف، وعندما فشلا في قتلها ، بإحدى سكاكين المنزل ، قامت المتهمة بإحضار كاس زجاجي وكسره وإعطائه للمتهم ، الذي انهال به عليها بالضرب في رقبتها حتى فارقت الحياة .
وأردف، ادعت الفتاة عدم معرفتها بشيء وخرجت من المنزل مٌدعية البحث عن والدتها ، حتى تم ضبطها وضبط الجاني واعترافهما بتفاصيل الجريمة .
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة