logo
logo logo

‏كارثة كادت أن تقع.. شاهد: السفير " المعلمي" يروي قصة "بحيرة المسك" خلال توليه أمانة مدينة جدة

‏كارثة كادت أن تقع.. شاهد:  السفير " المعلمي" يروي  قصة "بحيرة المسك" خلال توليه أمانة مدينة جدة
صحيفة المرصد: روى السفير عبدالله المعلمي، قصة "بحيرة المسك" والسد الحديث الذي وجه بإنشائه خلال توليه أمانة مدينة جدة.

المسك والبحيرة

وقال المعلمي، خلال لقاء له مع برنامج "الليوان" المذاع على قناة "روتانا خليجية"، إن المسك عبارة عن سائل أسود وله رائحة وهذا وجه الشبه بين المسك وبين البحيرة.

الأشياء المعيبة

وأكمل: العرب كانوا دائما يستحسنون أن يسموا الأشياء المعيبة بعكسها فيسمى الأعمى بصيراً والأعور كريم عين، والصحراء بالمفازة، وكل ذلك من باب التلطيف والتهذيب للكلمة.

مخلفات الصرف

وأشار: تعرفت على هذه البحيرة عندما وصلت جدة ولم أكن أدري أن هناك بحيرة تحتوي على مخلفات الصرف الصحي، مشيرا: الأمانة أقامت سداً ترابياً يحجز مياه البحيرة عن الوادي الذي كانت تتجمع فيه المياه.

حدوث الكارثة

وتابع: كنت أتوقع انهيار السد وحدوث الكارثة في أي لحظة سواء بوجود سيل أو عدم وجود سيل، موضحا أنه اقترح بناء سد في مجرى الوادي ونحدد المنطقة التي يكون فيها الوادي بأضيق مكان لبناء سد حقيقي لاستيعاب كميات كبيرة.

بناء السد

وختم: اتصلت ببن لادن أخو عمر بن لادن وقلت له أبغاك أن تبني هذا السد، ومجموعة بن لادن استنفروا المهندسين وعملوا مخططاً وصمموه، مبينا أن السد قائم حتى الآن.





التعليقات (0)

التعليقات مغلقة