"وصل الأرض جثة بشق في رقبته".. شاهد: قصة وفاة الرقيب المظلي "راجح العسيري " بسبب خطأ عفوي لطالب أثناء تدريبه على القفز
صحيفة المرصد : ذكر صانع محتوى على يوتيوب، وصاحب قناة ، أبو راكان الشريف، قصة مؤثرة، وتفاصيل مأساوية لوفاة الرقيب المظلي راجح العسيري، أثناء تدريب طلبة على كيفية القفز بمدرسة ومركز المظلات بالقوات الخاصة.
تفاصيل وفاة الرقيب راجح
وأوضح "أبو راكان"، أن تفاصيل وفاة الرقيب راجح، كان أحد شهداء العيان عليها، هو رئيس الرقباء وقتها سعيد بن غرمان الشهري، الذي خدم في مركز المظلات وكان أحد أركان التدريب فيها.
وقال "أبو راكان": "يحكي سعيد غرمان، أنه والرقيب راجح كانا في ذلك الوقت كلاهما قادة قفز"، بمدرسة ومركز المظلات، وأنهما صعدا على طائرة ومعهما 30 طالب قفز يمين، و30 طالب قفز يسار، وكل منهم يحمل مظلته الرئيسية على ظهره، ومظلته الاحتياطية أمامه، بالإضافة إلى تأمين الاتصال مع كابتن الطائرة، والاتصال مع قاعة منطقة الإسقاط، في الأرض".
الاستعداد للقفز
وأضاف "أبو راكان" بحسب رواية الرقيب سعيد غرمان، أنه بعد ذلك، حلقت الطائرة بشكل طبيعي، وعند اقترابهم لمنطقة الإسقاط، جهزوا المجموعة الأولى 10 يمين و10 يسار وزملائهم جلوس"، مضيفًا: "وكان فيه 2 سلك حديدي من أول الطائرة لآخر الطائرة، وتأكدوا من أن الطلبة الـ 20 المهيئين للقفز، ركبوا الخطاف الخاص بكل فرد فيهم في السلك فوق بشكل صحيح، وتأكدوا من تأمينه".
وأضاف "أبو راكان"، "رقباء المظلات جعلوا الطلبة يقتربون من باب الطائرة، وكان الرقيب راجح يقف يسار باب الطائرة، ومظلته الرئيسية على ظهره، ومظلة الاحتياط أمامه على صدره، وكان يريد بعد ما يقفز الـ60 طالب، يقفز آخر واحد من الطائرة على أساس كل مجموعة قفزات (30 قفزة) على جناح المظلات يأخذ عليها نجمة، فكان عنده نجمتين وناقصة النجمة الثالثة يكملها بالقفز.
القفزة الثالثة
وواصل، قفز المظلي الأول والمظلي الثاني بشكل طبيعي، بينما ظل المظلي الثالث مرتبك، أثناء طلوعه من الطائرة وربما تكون أول قفزة للطالب، وعند خروج الطالب من الطائرة، بحركة لاإرادية مد يده، على الخطاف تبع المظلة الاحتياطية للرقيب راجح العسيري وسحب الخطاف معه.
إصابة الرقيب راجح
واستكمل، الخطاف الذي تم سحبه، فتح المظلة الاحتياطية كاملة، والهواء كان شديدًا، والمظلة سحبت الرقيب راجح وكان فوق رأسه "الخوذة"، وبعدها حافة الخوذة سقطت على رقبة الرقيب راجح، وضرب رأسه في حافة باب الطائرة، فشقت رقبته، في حدود 4 أصابع داخل الرقبة، وسحبته خارج الطائرة وتوفى راجح في ثواني، ووصل للأرض وهو جثة وكل ذلك حدث في ثواني".
تفاصيل وفاة الرقيب راجح
وأوضح "أبو راكان"، أن تفاصيل وفاة الرقيب راجح، كان أحد شهداء العيان عليها، هو رئيس الرقباء وقتها سعيد بن غرمان الشهري، الذي خدم في مركز المظلات وكان أحد أركان التدريب فيها.
وقال "أبو راكان": "يحكي سعيد غرمان، أنه والرقيب راجح كانا في ذلك الوقت كلاهما قادة قفز"، بمدرسة ومركز المظلات، وأنهما صعدا على طائرة ومعهما 30 طالب قفز يمين، و30 طالب قفز يسار، وكل منهم يحمل مظلته الرئيسية على ظهره، ومظلته الاحتياطية أمامه، بالإضافة إلى تأمين الاتصال مع كابتن الطائرة، والاتصال مع قاعة منطقة الإسقاط، في الأرض".
الاستعداد للقفز
وأضاف "أبو راكان" بحسب رواية الرقيب سعيد غرمان، أنه بعد ذلك، حلقت الطائرة بشكل طبيعي، وعند اقترابهم لمنطقة الإسقاط، جهزوا المجموعة الأولى 10 يمين و10 يسار وزملائهم جلوس"، مضيفًا: "وكان فيه 2 سلك حديدي من أول الطائرة لآخر الطائرة، وتأكدوا من أن الطلبة الـ 20 المهيئين للقفز، ركبوا الخطاف الخاص بكل فرد فيهم في السلك فوق بشكل صحيح، وتأكدوا من تأمينه".
وأضاف "أبو راكان"، "رقباء المظلات جعلوا الطلبة يقتربون من باب الطائرة، وكان الرقيب راجح يقف يسار باب الطائرة، ومظلته الرئيسية على ظهره، ومظلة الاحتياط أمامه على صدره، وكان يريد بعد ما يقفز الـ60 طالب، يقفز آخر واحد من الطائرة على أساس كل مجموعة قفزات (30 قفزة) على جناح المظلات يأخذ عليها نجمة، فكان عنده نجمتين وناقصة النجمة الثالثة يكملها بالقفز.
القفزة الثالثة
وواصل، قفز المظلي الأول والمظلي الثاني بشكل طبيعي، بينما ظل المظلي الثالث مرتبك، أثناء طلوعه من الطائرة وربما تكون أول قفزة للطالب، وعند خروج الطالب من الطائرة، بحركة لاإرادية مد يده، على الخطاف تبع المظلة الاحتياطية للرقيب راجح العسيري وسحب الخطاف معه.
إصابة الرقيب راجح
واستكمل، الخطاف الذي تم سحبه، فتح المظلة الاحتياطية كاملة، والهواء كان شديدًا، والمظلة سحبت الرقيب راجح وكان فوق رأسه "الخوذة"، وبعدها حافة الخوذة سقطت على رقبة الرقيب راجح، وضرب رأسه في حافة باب الطائرة، فشقت رقبته، في حدود 4 أصابع داخل الرقبة، وسحبته خارج الطائرة وتوفى راجح في ثواني، ووصل للأرض وهو جثة وكل ذلك حدث في ثواني".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة