راقصة ومدمنة ومصابة بالإيدز .. وفاة " فتاة فيصل المشردة" التي أثارت قصتها تعاطف المصريين!
صحيفة المرصد: أعلنت مؤسسة "معانا لإنقاذ إنسان"، مساء أمس السبت عن وفاة الفتاة "لقاء" المعروفة إعلامياً بلقب "فتاة فيصل المشردة".
قصة الفتاة
وتعود قصة الفتاة لأكثر من عام عندما نشرت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر افتراش الفتاة التي تبلغ من العمر 25 عاماً الرصيف في منطقة فيصل بمصر.
و تعددت الروايات حولها، ما بين هروبها من منزل أسرتها وعملها كراقصة وزواجها وإدمانها للمخدرات ثم أخيراً إصابتها بالإيدز حتى وفاتها.
التعاطف معها
وتعاطف المصريون معها في البداية بعدما أبدت الفتاة حينها رغبتها في الانتقال إلى إحدى دور الرعاية، خاصةً وأنها بلا عائل بعد أن طلقها زوجها وطردها من المنزل فضلاً عن عدم رغبتها في العودة لمنزل والدها.
راقصة في منطقة شعبية
وعقب ذلك بأيام، ظهرت وقائع جديدة جعلت بعض المصريين يفقدون تعاطفهم مع الفتاة، إذ انتشرت فيديوهات قديمة لها وهي ترقص في مناطق شعبية وتحيي حفلات زفاف، ليتبين أنها كانت تعمل راقصة شعبية، باسم مستعار هو "موكا"، بعد هروبها من أسرتها.
إصابتها بالإيدز
واخضعت المؤسسة الإنسانية الفتاة لبعض الفحوصات والتحاليل، ليتبين إصابتها بالإيدز وإدمانها المخدرات، فبدأت بعزلها داخل غرفة خاصة لعلاجها لكنها وبعد فترة هربت وذهبت لمنزل أسرتها في محافظة الشرقية حتى توفيت هناك.
****
قصة الفتاة
وتعود قصة الفتاة لأكثر من عام عندما نشرت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر افتراش الفتاة التي تبلغ من العمر 25 عاماً الرصيف في منطقة فيصل بمصر.
و تعددت الروايات حولها، ما بين هروبها من منزل أسرتها وعملها كراقصة وزواجها وإدمانها للمخدرات ثم أخيراً إصابتها بالإيدز حتى وفاتها.
التعاطف معها
وتعاطف المصريون معها في البداية بعدما أبدت الفتاة حينها رغبتها في الانتقال إلى إحدى دور الرعاية، خاصةً وأنها بلا عائل بعد أن طلقها زوجها وطردها من المنزل فضلاً عن عدم رغبتها في العودة لمنزل والدها.
راقصة في منطقة شعبية
وعقب ذلك بأيام، ظهرت وقائع جديدة جعلت بعض المصريين يفقدون تعاطفهم مع الفتاة، إذ انتشرت فيديوهات قديمة لها وهي ترقص في مناطق شعبية وتحيي حفلات زفاف، ليتبين أنها كانت تعمل راقصة شعبية، باسم مستعار هو "موكا"، بعد هروبها من أسرتها.
إصابتها بالإيدز
واخضعت المؤسسة الإنسانية الفتاة لبعض الفحوصات والتحاليل، ليتبين إصابتها بالإيدز وإدمانها المخدرات، فبدأت بعزلها داخل غرفة خاصة لعلاجها لكنها وبعد فترة هربت وذهبت لمنزل أسرتها في محافظة الشرقية حتى توفيت هناك.
****
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة