شاهد: مشجع اتحادي يروي تفاصيل بتر إصبعه بعد تدافع الجمهور بملعب الجوهرة
صحيفة المرصد: روى مشجع اتحادي يٌدعى "هشام خالد" ،تفاصيل بتر "إصبعه" عقب تعرضه لحادث أمام ملعب الجوهرة بجدة ، خلال ذهابه لمشاهدة مباراة التتويج الأخيرة بين "الاتحاد والطائي ".
وقال هشام في مقطع فيديو: الحادثة صارت بتاريخ 11/11/ 1444 ، بمباراة الاتحاد والطائي في التتويج النهائي .
وتابع: وقعت الحادثة الساعة 8 ونصف مساءا ، بسبب تدافع كبير من الجمهور بملعب الجوهرة ، وكنت قريب من البوابة ، وعندما طاحت البوابة ، طاحت على صباع رجلي .
واستكمل ، باشر الإسعاف الحالة وعملوا اللازم ، وتم توجيهي لمجمع الملك عبدالله الطبي ، وذهبت بسيارتي الخاصة لم تقلني سيارة الإسعاف .
وأشار إلى أن مجمع الملك عبدالله عمل اللازم ، وقام بنقل نفسه إلى المستشفى السعودي الألماني ، حيث تم إجراء عملية بتر الإصبع ، فجر الجمعة ، والحمد لله على كل حال .
ومن جانبه عبر صديقه عن غضبه ، قائلاً : توجهت مع هشام إلى الملعب ، وللأسف قبل المباراة بساعة ونصف قفلت البوابة ، ولكن استطعت أنا الدخول وهو ظل بالخارج .
وأضاف: المشكلة ليست هنا المشكلة أنه بسبب التأخير هذا صار إللي صار .. لكن من يتحمل المسؤولية ، لا إدارة ملعب ولا إدارة اتحاد سألوا عنه .
وقال هشام في مقطع فيديو: الحادثة صارت بتاريخ 11/11/ 1444 ، بمباراة الاتحاد والطائي في التتويج النهائي .
وتابع: وقعت الحادثة الساعة 8 ونصف مساءا ، بسبب تدافع كبير من الجمهور بملعب الجوهرة ، وكنت قريب من البوابة ، وعندما طاحت البوابة ، طاحت على صباع رجلي .
واستكمل ، باشر الإسعاف الحالة وعملوا اللازم ، وتم توجيهي لمجمع الملك عبدالله الطبي ، وذهبت بسيارتي الخاصة لم تقلني سيارة الإسعاف .
وأشار إلى أن مجمع الملك عبدالله عمل اللازم ، وقام بنقل نفسه إلى المستشفى السعودي الألماني ، حيث تم إجراء عملية بتر الإصبع ، فجر الجمعة ، والحمد لله على كل حال .
ومن جانبه عبر صديقه عن غضبه ، قائلاً : توجهت مع هشام إلى الملعب ، وللأسف قبل المباراة بساعة ونصف قفلت البوابة ، ولكن استطعت أنا الدخول وهو ظل بالخارج .
وأضاف: المشكلة ليست هنا المشكلة أنه بسبب التأخير هذا صار إللي صار .. لكن من يتحمل المسؤولية ، لا إدارة ملعب ولا إدارة اتحاد سألوا عنه .
مشجع اتحادي يفقد إصبعه في ملعب الجوهرة بـ #جدة
- العربية السعودية (@AlArabiya_KSA)
عبر:@mishal_0 pic.twitter.com/4X73T5rZ3D
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة