ولي العهد يلتقي الرئيس الفرنسي اليوم بقصر الإليزيه في باريس ..والكشف عن أبرز الملفات التي سيتم مناقشتها
صحيفة المرصد: ضمن زيارته الرسمية إلى فرنسا، يلتقي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الجمعة بقصر الإليزيه.
الدور القيادي للمملكة
وتعكس زيارة سمو ولي العهد للجمهورية الفرنسية، ومشاركته –يحفظه الله- في القمة الفرنسية للتحالف المالي والعالم الجديد، الدور القيادي للمملكة ومكانتها وتأثيرها العالمي، وحرصها على التعاون مع فرنسا في التصدي للتحديات المشتركة لأمن واستقرار المنطقة والعالم.
التغير المناخي
وتتوافق أهداف القمة الفرنسية للتحالف المالي والعالم الجديد، مع جهود المملكة في مواجهة ظاهرة التغير المناخي من خلال مبادراتها المتنوعة وفي مقدمتها مبادرة الشرق الأوسط الأخضر والسعودية الخضراء، وتبنيها للاقتصاد الدائري للكربون إضافة إلى التزامها بالعمل مع شركاءها لإنجاح اتفاقية باريس للمناخ 2015.
الملف اللبناني والسوداني
وتشترك المملكة و الجمهورية الفرنسية، في مواقفها وتوجهاتها حيال العديد من الملفات الإقليمية والدولية ومنها الملف اللبناني والملف السوداني، حيث أشادت الحكومة الفرنسية، بموقف المملكة وجهودها لإيجاد حل سياسي للأزمة السودانية إضافة إلى ما تقدمه من دعم إغاثي وإنساني للمتضررين من الأزمة.
ترشح الرياض لاستضافة المعرض الدولي إكسبو
وتقدر المملكة تأييد فرنسا لترشح مدينة الرياض لاستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030، ويعكس هذا الدعم تنامي وتطور العلاقات والتعاون بين البلدين على جميع المستويات وفي مختلف المجالات.
رؤية المملكة 2030
ويتطلع البلدان إلى تعزيز الاستفادة من الفرص التي تتيحها رؤية المملكة 2030، والخطة الاقتصادية لفرنسا 2030، لتطوير وتعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين في مجالات، والاستثمار المتبادل والمشترك، والصناعة، والطاقة، والثقافة والتراث، والسياحة، والتعليم، والتقنية، والفضاء، والدفاع والأمن، وغيرها من المجالات.
الخليجية الفرنسية
وتعمل المملكة وفرنسا على تعزيز الشراكة الاستراتيجية (الخليجية الفرنسية)، من خلال خطة العمل المشتركة بين الجانبين 2023 - 2028"، حيث توجد فرص للتعاون بين دول الخليج وفرنسا في مجالات الذكاء الاصطناعي، والخدمات اللوجستية الخضراء، إضافة إلى الشراكة في تحفيز التنمية السياحية والرياضية والترفيه.
الدور القيادي للمملكة
وتعكس زيارة سمو ولي العهد للجمهورية الفرنسية، ومشاركته –يحفظه الله- في القمة الفرنسية للتحالف المالي والعالم الجديد، الدور القيادي للمملكة ومكانتها وتأثيرها العالمي، وحرصها على التعاون مع فرنسا في التصدي للتحديات المشتركة لأمن واستقرار المنطقة والعالم.
التغير المناخي
وتتوافق أهداف القمة الفرنسية للتحالف المالي والعالم الجديد، مع جهود المملكة في مواجهة ظاهرة التغير المناخي من خلال مبادراتها المتنوعة وفي مقدمتها مبادرة الشرق الأوسط الأخضر والسعودية الخضراء، وتبنيها للاقتصاد الدائري للكربون إضافة إلى التزامها بالعمل مع شركاءها لإنجاح اتفاقية باريس للمناخ 2015.
الملف اللبناني والسوداني
وتشترك المملكة و الجمهورية الفرنسية، في مواقفها وتوجهاتها حيال العديد من الملفات الإقليمية والدولية ومنها الملف اللبناني والملف السوداني، حيث أشادت الحكومة الفرنسية، بموقف المملكة وجهودها لإيجاد حل سياسي للأزمة السودانية إضافة إلى ما تقدمه من دعم إغاثي وإنساني للمتضررين من الأزمة.
ترشح الرياض لاستضافة المعرض الدولي إكسبو
وتقدر المملكة تأييد فرنسا لترشح مدينة الرياض لاستضافة المعرض الدولي إكسبو 2030، ويعكس هذا الدعم تنامي وتطور العلاقات والتعاون بين البلدين على جميع المستويات وفي مختلف المجالات.
رؤية المملكة 2030
ويتطلع البلدان إلى تعزيز الاستفادة من الفرص التي تتيحها رؤية المملكة 2030، والخطة الاقتصادية لفرنسا 2030، لتطوير وتعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين في مجالات، والاستثمار المتبادل والمشترك، والصناعة، والطاقة، والثقافة والتراث، والسياحة، والتعليم، والتقنية، والفضاء، والدفاع والأمن، وغيرها من المجالات.
الخليجية الفرنسية
وتعمل المملكة وفرنسا على تعزيز الشراكة الاستراتيجية (الخليجية الفرنسية)، من خلال خطة العمل المشتركة بين الجانبين 2023 - 2028"، حيث توجد فرص للتعاون بين دول الخليج وفرنسا في مجالات الذكاء الاصطناعي، والخدمات اللوجستية الخضراء، إضافة إلى الشراكة في تحفيز التنمية السياحية والرياضية والترفيه.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة