logo
logo logo

شاهد: المذيعان مزيد السبيعي وعبدالعزيز العيد يتحدثان عن فترة تقاعدهما من التليفزيون.. ويكشفان سر هروبهما المبكر

شاهد: المذيعان مزيد السبيعي وعبدالعزيز العيد يتحدثان عن فترة تقاعدهما من التليفزيون.. ويكشفان سر هروبهما المبكر
صحيفة المرصد: كشف المذيعان مزيد السبيعي وعبدالعزيز العيد، عن فترة تقاعدهما من التليفزيون، وسر هروبهما المبكر.

التقاعد المبكر

ومن جانبه، قال السبيعي، خلال لقاء في برنامج "واحد مع جاسم" الذي يقدمه الإعلامي جاسم العثمان:" تقاعدت مبكرا على المرتبة 11 وما عطوني المرتبة 12 وقلت ما أبيها ولم أكن ندماناً".

الحرية والراحة النفسية

وأضاف: أجمل سنين عمري التي عشتها في حياتي بعد التقاعد، ووجدت حاجتين ما لهما ثمن وهما الحرية والراحة النفسية فكنت أفتقد هالأشياء.

إجازة العيد

وأكمل: الناس كانت تعطل وتأخذ إجازة في العيد وأنت تشتغل، وتداخل معه المذيع العثمان، قائلا:" أنا تضايقت لأني مريت بنفس الظروف ويمكن أسوأ".

الذكر الطيب

وتابع السبيعي: ترى ما راح نأخذ من الدنيا شيء إلا الذكر الطيب.

تأخير الترقية

وفي السياق ذاته، أوضح المذيع عبدالعزيز العيد: كنت المشرف العام على القناة الثقافية وقتها وكان أخر منصب لي وقبلت المنصب لأني وعدت لو قبلته سأترقى بسرعة ولكن للأسف تغير المسؤولين في التليفزيون مما تسبب في تأخير الترقية.

مناخ مناسب

وأشار: لما جت الترقية وكنت أحاول أجد مناخاً مناسباً أشتغل فيه وجدت أني أتعامل مع مسؤول لا يدرك التحديات التي أعانيها ولا يعطيك الميزانية التي يجب أن تكون تحت تصرفك الشخصي.

ميزانية القناة

وأبان: تخيل مدير قناة لا يعرف ميزانيتها وكأنه لا يحق لي معرفة ذلك، وما كان عندي صلاحية لمكافأة زملائي المذيعين البالغ عددهم ما بين 150 إلى 200 موظف.

الهروب المبكر

وأردف:حتى تركت العمل بالقناة لا أعرف ميزانيتها فوجودي بالقناة الثقافية على مدار 32 عاما بدون صلاحيات لا يعني شيء، مضيفا: درست الأمور واتضح أنها لا تسير السير الحسن فقلت اربح عمرك "الهروب المبكر".





التعليقات (0)

التعليقات مغلقة