"دمرت عائلتي".. شاهد.. قصة طالب مبتعث تحول إلى مدمن مخدرات بسبب صديقه
IMG-20230802-WA0109
9 ش
7
2304
قناة المرصد الإخبارية على الواتساب
صحيفة المرصد: عرضت قناة السعودية، قصة طالب مبتعث تحول إلى مدمن مخدرات بسبب أحد أصدقائه.
بداية التعاطي
وقال متعاطي المخدرات: "بدايتي مع التعاطي كنت طالب برا مبتعث، علاقتي كانت كويسه مع زملائي والدكاترة اللي كنت أدرس عندهم في الجامعة، لحد ما كنت أنا أجلس لوحدي".
وأضاف: كنت أفكر وأشتاق لأهلي لدرجة حسيت أني بدخل مرحلة اكتئاب ما كنت أحب أجلس مع أحد ويشوفوني بهذه الحالة.
وتابع: كنت فقط أشتكي لواحد من أصحابي قريب لي كنت أشوفه دائما مبسوط ولا يفكر بنفس حالتي، قالي أنصحك أنك تستخدم هذه الجرعة، أنا خفت في البداية لأن هذا مخدر وممكن يوصلني للإدمان.
وأكمل: قالي أنا أستخدمه عند اللزوم، وإذا كنت متضايق، كنت أشوف أسلوبه وتحركاته وما شفت عليه شيء، كنت أبحث عن أي شيء ومشيت بالطريق هذا.
جرعات بسيطة
وواصل: بالبداية كنت أتعاطى مادة واحدة بجرعات بسيطة، وهو لأنه كان سابقني بهذا الشيء كان يأخذ جرعات أكثر، وكنت حابب أشوف الجو اللي هو فيه فأخذت جرعات زيادة لدرجة بدينا نخلط.
واستكمل: صرت أهمل دراستي، صار النهار والليل نفس الشيء، في البداية كان يتهيألي أني مسيطر، لكن بعدها الإدمان سيطر علي.
رجعوني من الابتعاث
وأردف: صارت علي مشاكل كثيرة، ورجعوني أنا وصديقي من الابتعاث، رجعت للسعودية ما كان في هذا الشيء هناك، ولا بياعين نعرفهم لين صديقي بحث ولقي.
ولفت: كبرت المشاكل وتعرضت أنا وصديقي لحادث وتوفاه الله، كنت أظن أني بمستشفى وهو بمستشفى آخر، لكن بعدما تعافيت عرفت أنه توفى.
وتابع: بدأ ضميري يؤنبني، وبدأت أشتاق للتعاطي ورجعت مع أني كنت بالمستشفى لفترة طويلة، لكن انكشف الوضع وعرفوا أهلي، لأني طحت وتعبت وودوني المستشفى وعرفوا أني مدمن.
واختتم حديثه: دمرت نفسية أهل البيت، والوالد والوالدة، أخواني كانوا ينظرون لي نظرات شفقة ورحمة، وأبوي كان تعبان نفسيا، كان ياخدني يشجعني بس كنت أشوفه مكسور.
#بالمرصاد | كيف تغيرت حياته، من طالب مبتعث إلى مدمن مخدرات؟
#قناة_السعودية pic.twitter.com/QYhGP2koEK
- قناة السعودية (@saudiatv) August 2, 2023
أمريكا أكثر حيرة من ذي قبل!
2
1 أس
2
919
المقاومة الإيرانية لآخر قطرة دم عربية!
1
2 أس
1
718
الرؤية.. مشروع براغماتي!
2
3 أس
2
1084
الغضب والجرائم الجنائية
1
1 ش
1
1173
من أجل مشروعنا الرياضي
3
1 ش
3
1139
ختاماً.. ماتت غزة وعاش السنوار !
5
1 ش
5
2117
المدن الذكية... والزحمة المزعجة !
1
1 ش
1
714
كونك صحفياً!
0
2 ش
0
711
