بالفيديو: المعلمة "غادة الشهري " توضح لماذا تعتبر نفسها معلمة وليست مربية..وتكشف عن موقف حدث مع زميلتها

IMG-20231229-WA0063

تابعوا المرصد على Google News

وعلى سناب شات Snapchat

3 ش

131

12100

قناة المرصد الإخبارية على الواتساب

صحيفة المرصد: علقت صانعة المحتوى المعلمة غادة الشهري مجددا ، خلال مقطع فيديو، على الانتقادات الذي تعرضت له بعدما صرحت بأن مهنة المعلم التدريس وليست التربية.

معلمة وليست مربية

وقالت: سأرد للمرة الأخيرة على الموضوع الذي أحدث ضجة، وهو أنا لست مربية أنا فقط معلمة، أنا شخصيًا لا أريد أحد أن يربي أبنائي، قد يكون هذا المعلم، ليس لأنه معلم يحمل نفس أفكاري، قد لا تعجبني هذه الأفكار والمبادئ.

مذهب ودين

وأضافت: مع احترامي للجميع الاختلافات، قد يكون المعلم من مذهب آخر أو ديانة أخرى، وهناك معلمين يدرسون اللغة الصينية والفرنسية والإنجليزية، هل معنى هذا أن يربوا أبنائنا.

وتابعت: قديمًا قيل للمعلم لنا العظم ولك اللحم، احنا بس جبنا هذا الولد وأنت ربي وحدثت كوارث، عندما أوعزتم هذه التربية لأشخاص غرباء لا تعرفون مبادئهم ولا أفكارهم، وصُعق الأهالي لأن هؤلاء الأولاد قد انضموا لتيارات واتجاهات فقدوا أبنائهم نهائيًا.

مادة علمية

وتساءلت قائلة: لماذا أحمل شخص تربية أبنائي، أريد المادة العلمية التي في المنهج الدراسي فقط، وإذا استطعت إرسالها شكرًا لك.

وأوضحت: هناك معلمون قد يستغلون المواد ويعطون معلومات مخالفة، وتغير تفكير الطالب، وهناك أهالي لا يريدون التدخل في تربية أبنائهم.

بيوت الأهل

وروت: أنا سمعت أم تقول لإحدى الزميلات أنا براسي ما أغطي ليش تقولي لبنتي غطي، مضيفة: "هناك طالبات يذهبن للمدرسة ويقمن بحلق شعورهن، وأجد الأظافر طويلة جدا ويضعن التاتو وميكب كامل".

وأردفت: هؤلاء البنات يأتون من بيوت الأهل، والدها ووالدتها شافوها وهي خارجة بهذا المظهر، إذا أمها وأبوها راضيين انا مالي.

واختتمت حديثها، قائلة: "لكل إنسان حياة وكل واحد يقوم بتربية أبنائه على حسب المبادئ والآراء والأفكار التي يراها".

لا يسعدني خطاب الجهلاء...

المعلمة/غادة الشهري:

قيل للمعلم قديما لنا العظم ولك اللحم، فحدث كوارث حين اوعزتم التربية لأشخاص غرباء لا تعرفون مبادئهم ولا أفكارهم، فصعق الأهالي بانضمام أبنائهم لتيارات واتجاهات هدامة، ففقدوا أبناءهم نهائياً، فلماذا أحمل أحد تربية أبنائي؟... pic.twitter.com/F9IFK8CrOd
- سعود المقحم (@SAUDALmUQHIm) December 29, 2023