بالفيديو.. رجل الأعمال "عبدالرزاق بن داود" يروي قصة التوسع من تجارة الأواني المنزلية إلى تجارة المواد الغذائية بعد انتقاله إلى مكة
صحيفة المرصد: روى رجل الأعمال عبدالرزاق بن داود ، خلال حلوله ضيفا ببرنامج " الليوان" المذاع على قناة " روتانا خليجية " ، قصة التوسع من تجارة الأواني المنزلية إلى تجارة المواد الغذائية بعد الانتقال من المنطقة الشرقية إلى مكة .
وفاة والدته والانتقال إلى مكة
وقال خلال الحلقة : عام 1984 توفيت الوالدة ، فاضطريت أنا وأخي إسماعيل الانتقال إلى مكة ، وفتحنا مشروع أواني منزلية في العتيبية ، وكنا نبيع كل الأواني المنزلية والشامبوهات وكل شيء ما عدا المواد الغذائية .
وتابع: اشتهر المحل برخص الأسعار وجودة المنتجات لدرجة أن المرور كان ينظم السير من أمام المحل ، وخلال أقل من سنه قرر أخي إسماعيل ، فتح محل متكامل به المواد الغذائية وكل النشاط هذا بحكم الخبرة الموجودة .
افتتاح محل مواد غذائية في الششة
وأردف: ووجد أخي محل في " الششة " عبارة عن دكاكين صغيرة ، فوجدنا أنها فرصة لنأخذها بسعر طيب ، وأحد الأصدقاء قال لإسماعيل أنت واخد محل في مكان غلط ما فيه حدا ، فأجابه " أنا أجتهد.. والرزق على الله " .
وأضاف: أخذنا المحل والسيولة اللي كانت موجودة 300 ألف ريال ، استطعنا أن نعبي المحل من جميع المواد الغذائية من تجار الجملة ، وجهزنا المحل وقلصنا في المصاريف ، وكان هناك تنوع من كل الأصناف ، وأهم شيء الأسعار تكون في متناول الجميع ، والسوبرماركت كان بمظهر لائق .
افتتاح المحل
واستكمل: يوم الافتتاح قدمنا الدعوة لمعالي الأمين أيامها كان المهندس عمر القاضي ، وأرسل مندوبه يوم الافتتاح بالصباح وجد أن البلاط ما خلص ، وعندما حضر وقت الافتتاح وجد المحل في أحسن ما يكون وجهزناه بسرعة ، ونجح المحل نجاح غير متوقع .
وفاة والدته والانتقال إلى مكة
وقال خلال الحلقة : عام 1984 توفيت الوالدة ، فاضطريت أنا وأخي إسماعيل الانتقال إلى مكة ، وفتحنا مشروع أواني منزلية في العتيبية ، وكنا نبيع كل الأواني المنزلية والشامبوهات وكل شيء ما عدا المواد الغذائية .
وتابع: اشتهر المحل برخص الأسعار وجودة المنتجات لدرجة أن المرور كان ينظم السير من أمام المحل ، وخلال أقل من سنه قرر أخي إسماعيل ، فتح محل متكامل به المواد الغذائية وكل النشاط هذا بحكم الخبرة الموجودة .
افتتاح محل مواد غذائية في الششة
وأردف: ووجد أخي محل في " الششة " عبارة عن دكاكين صغيرة ، فوجدنا أنها فرصة لنأخذها بسعر طيب ، وأحد الأصدقاء قال لإسماعيل أنت واخد محل في مكان غلط ما فيه حدا ، فأجابه " أنا أجتهد.. والرزق على الله " .
وأضاف: أخذنا المحل والسيولة اللي كانت موجودة 300 ألف ريال ، استطعنا أن نعبي المحل من جميع المواد الغذائية من تجار الجملة ، وجهزنا المحل وقلصنا في المصاريف ، وكان هناك تنوع من كل الأصناف ، وأهم شيء الأسعار تكون في متناول الجميع ، والسوبرماركت كان بمظهر لائق .
افتتاح المحل
واستكمل: يوم الافتتاح قدمنا الدعوة لمعالي الأمين أيامها كان المهندس عمر القاضي ، وأرسل مندوبه يوم الافتتاح بالصباح وجد أن البلاط ما خلص ، وعندما حضر وقت الافتتاح وجد المحل في أحسن ما يكون وجهزناه بسرعة ، ونجح المحل نجاح غير متوقع .
البداية بـ300 ألف ريال..
رجل الأعمال عبدالرزاق بن داود يروي قصة التوسع من تجارة الأواني المنزلية فقط إلى تجارة المواد الغذائية بعد الانتقال من المنطقة الشرقية إلى مكة #بن_داود_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/FOwl2zSYbR
- الليوان (@almodifershow)
التعليقات (11)
التعليقات مغلقة