بالفيديو.. قصة "ضابط" اضطهد جندي وحرمه من راتبه 4 أشهر !
IMG-20240319-WA0006
1 ش
51
9249
قناة المرصد الإخبارية على الواتساب
صحيفة المرصد: روى الراوي عبدالله المخيلد خلال لقاء له على قناة المجد الفضائية قصة جندي اعتدى على ضابط وأطلق عليه النار بعدما اضطهده ومنع راتبه لمدة 4 أشهر.
دولة خليجية
وقال خلال حلقة البرنامج المذاعة اليوم:" القصة حدثت في أحد دول الخليج قبل 35 عاما، حيث تقدم شخص للعمل جندي في أحد القطاعات، وكان يجيد تصليح السيارات وفي أحد الأيام طلب منه صديقه تصليح سيارته وذهب إلى مكان عمله، واستجاب الجندي لصديقه خاصة أنه كان خارج الدوام".
تصليح سيارة
وتابع:" ضابط شاهد الجندي وهو يصلح السيارة، فطلب منه بتكبر تصليح سيارته فقال له الجندي "إخوة أو أمر"، قال له الضابط أمر وألقى المفاتيح، فرفض الجندي وقال أنه خارج الدوام وغير ملزم بتنفيذ أوامر".
وتابع:" ضابط شاهد الجندي وهو يصلح السيارة، فطلب منه بتكبر تصليح سيارته فقال له الجندي "إخوة أو أمر"، قال له الضابط أمر وألقى المفاتيح، فرفض الجندي وقال أنه خارج الدوام وغير ملزم بتنفيذ أوامر".
اضطهاد وإطلاق نار
وأشار إلى أن الضابط تعمد مضايقة الجندي ومنعه من الحصول على راتبه لمدة 4 أشهر، وعندما طالبه بصرف راتبه، وقعت مشادة بينهما وقال الضابط للجندي"كنت تباع وتشترى والآن عتقناك"، وذلك بسبب لون بشرته السمراء، ما زاد من غضب الجندي وأمسك سلاحه وأطلق النار على الضابط، وتم ضبطه وإيداعه السجن وحكم عليه بالحبس سنة و8 أشهر فقط لأن الضابط أصيب فقط ولم يتوفى.
خروج من السجن
ولفت إلى أن الجندي خرج من السجن وتقدم للعمل في أحد القطاعات الأمنية الأخرى، ولم يستلم هو وزملائه راتبهم لمدة 3 أشهر، وقال لهم الضابط المسؤول عن "الميز" أن من لم يدفع إعاشة لن يحصل على الطعام، مشيرا إلى أن الجندي تشاجر مع الضابط، وبدأ الأخير يضطهده.
وواصل، علم الضابط بواقعة اعتداء الجندي على الضابط السابق وطلب ملف القضية.
واقعة أخرى
وأضاف، استدعى الضابط الجندي وأخبره أنه علم بالواقعة القديمة ووقع على قرار فصله، فقال له الجندي أنه أطلق النار على الضابط الأول لأنه منعه من الحصول على راتبه لمدة 4 أشهر فكيف سيتصرف معه وهو يريد أن يقطع راتبه نهائيا، موضحا أن الضابط خشي من تهديد الجندي له وتراجع عن قرار فصله وجعله المسؤول عن "الميز".
أمريكا أكثر حيرة من ذي قبل!
2
7 ي
2
630
المقاومة الإيرانية لآخر قطرة دم عربية!
1
1 أس
1
541
الرؤية.. مشروع براغماتي!
2
2 أس
2
844
الغضب والجرائم الجنائية
1
1 ش
1
1062
من أجل مشروعنا الرياضي
3
1 ش
3
986
ختاماً.. ماتت غزة وعاش السنوار !
5
1 ش
5
1938
المدن الذكية... والزحمة المزعجة !
1
1 ش
1
697
كونك صحفياً!
0
2 ش
0
698
