منها ضربة مباشرة.. "مصادر" تكشف عن سيناريوهات الرد الإيراني على إسرائيل بعد استهداف قنصلية طهران في دمشق

8eb18b97-66e7-4b36-a4cc-c14092511e53_16x9_1200x676

تابعوا المرصد على Google News

وعلى سناب شات Snapchat

2 أس

2359

قناة المرصد الإخبارية على الواتساب

صحيفة المرصد: تستعد إسرائيل وتتهيأ لهجوم إيراني محتمل خلال أيام قليلة مقبلة، رداً على قصف قنصلية طهران في دمشق مطلع أبريل الحالي.

الرد الإيراني

ورجحت مصادر استخباراتية غربية أن يأتي الرد إما بشكل مباشر أو عبر الوكلاء، في إشارة إلى الميليشيات والفصائل المسلحة المدعومة إيرانياً سواء في العراق وسوريا، أو لبنان (حزب الله) وصولاً إلى الحوثيين في اليمن. حسب العربية.نت.

مواقع عسكرية

وقالت مصادر أن الرد الانتقامي الإيراني قد يطال مباشرة مواقع عسكرية إسرائيلية أو حكومية في الداخل الإسرائيلي، إلا أنه لن يضرب أهدافاً مدنية، كذلك توقعت أن يستهدف قنصليات وسفارات إسرائيلية في المنطقة.

هضبة الجولان

وانتشرت شائعات في إيران على أن الضربة الانتقامية قد تحصل في هضبة الجولان المحتل من قبل القوات الإسرائيلية منذ عام 67.

ورأى مصدر إيراني ثانٍ مطلع بشكل جيد على المداولات التي تتم على مستوى المراجع العليا، أن أي عملية في مرتفعات الجولان تنطوي على "خطر أقل للانتقام الإسرائيلي.

العراق

في العراق، قد بدأت ما تعرف بـ"المقاومة الإسلامية في العراق"، التي تضم تحت رايتها جماعات مسلحة شيعية، باستهداف القوات الأميركية في العراق وسوريا منذ أكتوبر.

لكن الحكومة العراقية تعارض رسمياً أن تكون أراضي البلاد منطلقاً لأي اعتداءات على دول المنطقة، أو القواعد العسكرية الأميركية.

الحوثيين

ومن ضمن الجماعات المدعومة من طهران، حزب الله في لبنان والحوثيين، وشن حزب الله المدجج بالسلاح هجمات شبه يومية على أهداف إسرائيلية عبر الحدود بين لبنان وإسرائيل.

أما جماعة الحوثي، أعلنت دخولها في الصراع في 31 أكتوبر بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ صوب إسرائيل، إلا أنها لم تحدث أثراً كبيراً.