اعتُبر "خطيرًا" وألقى نكات "مثيرة للقلق" حول الأسلحة.. معلومات جديدة عن مطلق النار على ترامب والكشف عن مهنته

ترجمة حصرية: كشفت مصادر أن توماس ماثيو كروكس، الشاب البالغ من العمر 20 عامًا والذي أطلق النار على دونالد ترامب، تم رفضه ذات مرة من نادي البندقية في المدرسة الثانوية، وغادر بعد اليوم الأول، واعتبروه خطراً.

رفض من فريق البندقية 

وقال فريدريك ماخ، القائد الحالي للفريق، إن كروكس حاول الانضمام إلى فريق البندقية بالمدرسة، لكن تم رفضه بسبب سوء التسديد. 

سوء التسديد 

وأضاف جوناثان مايرز، أحد أعضاء الفريق لشبكة ABC News: "لم يقم فقط بالمشاركة في الفريق، بل طُلب منه عدم العودة لأن مدى سوء تسديدته، كان يعتبر خطيرًا". مشيرا إلى أنه أطلق ذات مرة رصاصة أخطأت هدفه بحوالي 20 قدمًا.  حسب الديلي ميل. 

مثير للقلق 

وقال أحد زملائه: "لقد لاحظنا بعض الأشياء التي قالها توماس وكيفية تفاعله مع الآخرين... لقد قال بعض الأشياء التي كانت مثيرة للقلق نوعًا ما". وأضافوا: "لقد ألقى بعض النكات الفظة التي لم تكن مناسبة عندما تكون هناك أسلحة نارية في محيط المدرسة".

مساعد غذائي 

كان كروكس مساعدًا غذائيًا في مركز بيثيل بارك للتمريض وإعادة التأهيل - حيث كان يقدم الطعام والرعاية لكبار السن والمرضى بعد دخول المستشفى. 

وأكد صاحب العمل، أنه خضع لفحص نظيف و"أدى وظيفته دون قلق" قبل محاولته قتل ترامب.

تبرع لمجموعة دعمت بايدن 

وتظهر السجلات أنه تبرع لمجموعة دعمت الرئيس جو بايدن في يوم التنصيب في عام 2020.

جائزة 

تخرج كروكس في عام 2022 من مدرسة بيثيل بارك الثانوية، وحصل على "جائزة النجمة" بقيمة 500 دولار في ذلك العام من المبادرة الوطنية للرياضيات والعلوم، وهو تقرير صادر عن The Tribune-Review في غرب بنسلفانيا.