الشرطة الأسترالية تكشف مفاجأة بشأن صلة القرابة بين مطلقي النار على يهود في شاطئ بوندي بسيدني
صحيفة المرصد: قالت الشرطة الأسترالية، الأحد، إن الشخصين المشتبه في ضلوعهما في الهجوم الذي وقع على شاطئ بوندي في سيدني هما أب وابنه، مؤكدة أنها لا تبحث عن مشتبه به ثالث.
لا مشتبهين آخرين
وأضافت الشرطة، خلال إحاطة إعلامية صباح الإثنين بالتوقيت المحلي، أن التحقيقات أظهرت أن شخصين فقط يقفان وراء الهجوم على احتفال بعيد يهودي، والذي أسفر عن مقتل 16 شخصًا وإصابة 40 آخرين.
مقتل أحد المهاجمين
وقَتلت الشرطة أحد المهاجمَين، ويبلغ من العمر 50 عامًا، ما رفع الحصيلة الإجمالية للقتلى إلى 16.
إصابات بالعشرات خلال الاحتفال
كما أُصيب نحو 40 شخصًا عندما فتح مسلحان النار على الاحتفال اليهودي ليل الأحد، بالتزامن مع بداية عيد الأنوار «حانوكا».
الابن في المستشفى
وأُصيب الابن، مطلق النار الثاني، بجروح خطيرة، وهو حاليًا في المستشفى تحت الحراسة الأمنية.
هوية غير محسومة
وعرّفت وسائل إعلام محلية أحد المهاجمين بأنه يُدعى نافيد أكرم، من دون أن توضح ما إذا كان الأب أم الابن.


التعليقات (8)