"سمعت صوت قطار وأطفال وزجاج يتكسر".. بالفيديو..رجل أعمال يروي قصة محاولته شراء منزل يسكنه الجن !
صحيفة المرصد : روى رجل الأعمال صقر السلمي ، إنه تواصل مع أحد الأشخاص (مالك بيت) لشرائه، لكن الرجل أخبره بأن البيت يسكنه الجن.
وأضاف خلال لقائه في بودكاست "متر مربع": قلت "لعل الأمر خير"، بكرة عندي شغل في شرق الرياض وبمر عليه، أرسل لي اللوكيشن، وعندما أرسل لي، حددت المنطقة اللي فيها البيت، وكان فيه لوكيشنات محددة عند البيت، مثل شارع المتمردين، مقهى عزرائيل، ومدرسة صغار الجن. يعني فيه شيء غريب في الموضوع، فيه كوابيس قاعدة تصير.
وتابع: "جيت للموقع ونزلت معي مصحف، واستقبلني الحارس وقال: "أنت السديس؟"، قلت "إيش؟"، قال: "أنت السديس؟"، قلت: "لا يا أخي "، قال: "هم خبروني إن إمام الحرم هييجي يقرأ في البيت".
واستكمل: قلت له ودي أني أخذ جولة في البيت مثل أي واحد، قال لي بعض التوجيهات وطالبني بتحصين نفسي، ودخلت البيت وكان فيه جمالية وروح ومستغلين كل المساحات في البيت.
وقال: "أخذت المصحف وبدأت أتوكل على الله، بدأت أقرأ، وحاولت أني أرفع صوتي، ولما كنت في الدور العلوي، لاحظت شيء، كانت الشبابيك على الجهة الثانية من الشارع الثاني كلها مفتوحة، فقلت، ليش هنا في الرياض، وأنت تعرف جو الرياض، استغربت".
وأضاف: بدأت أول ملاحظة، تحس أن الإضاءة تطفي وتشتغل في نفس الوقت، ورحت لجهة الشباك وسمعت صوت رجل يمشي. فقلت: ممكن هذا مع الشارع العام أو شيء من هذا القبيل، لأن الكهرباء طفّت واشتغلت، ممكن يكون في حركة في الشارع.
واستكمل: واصلت في القراءة، وفجأة سمعت صوت قطار، كان صوت قوي جداً، بدأت ألاحظ وأحس أنه شيء غريب، فجأة، سمعت صوت زجاج وكأن شيء ينكسر، وأسمع صوت أطفال".
وأكد أنه سمع صوتا غريبا في الغرفة المجاورة، قائلا: هنا حسيت أن الموضوع هذا فيه شيء غريب. الموضوع مو بس جن، فيه شيء آخر، فألهمني الله، ودخلت على البلوتوث، سويت بحث، تفاجأت بأن فيه أربع أجهزة بلوتوث كبيرة، قلت: "لعله يربط على أقرب بلوتوث موجود في البيت هذا". قلت: ممكن تكون متصلة بنظام صوتي، زي ما كبار البيوت يعملون، يحطون نظام صوتي في البيت.
وأضاف: دخلت على أول جهاز تم الاقتران، ثم دخلت على اليوتيوب، وكان من المقاطع المقترحة "ياسين خالد الجليل"، ودخلت على المقطع، وفجأة سمعت الصوت. دريت حينها أن الموضوع فيه سماعة بلوتوث، دخلت إحدى الغرف، والله صوت خالد الجليل كان شغال، لكن ما شفت السماعة! دورت عليها، ما لقيتها.


التعليقات (54)